كما تم البحث، خلال اللقاء، في مسائل تهم البلدين الشقيقين.
وجاء في تغريدة لوزارة الخارجية القطرية على صفحتها في "تويتر" أن "الأمين العام لوزارة الخارجية اجتمع مع السفير السوري".
وكانت وزارة الخارجية القطرية قد حذرت، اليوم الثلاثاء، من "عواقب الهجوم على إدلب"، وقالت، إنها "تتابع بقلق تصاعد الأحداث في مدينة إدلب وما حولها".
وأضافت، "أن احتواء تداعيات هذه الكارثة المُحتملة هو ما لا يمكن تحقيقه في ظل الدمار الذي حل بجميع مناطق سوريا، وفي ظل عجز المجتمع الدولي واستمرار النظام السوري في سياساته العدائية ضد أبناء شعبه".
وكان الرئيس السوري، بشار الأسد، حمل في حديث لصحيفة "كاثيمرني" اليونانية، نشر يوم 10 أيار/ مايو، "فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة إضافة إلى قطر وتركيا مسؤولية الحرب في سوريا من خلال دعمهم للإرهابيين".
ودعمت قطر لفترة طويلة المعارضة السورية، بشقيها السياسي والعسكري، وطالبت بتغيير النظام في سوريا.