وغرد أدرعي قائلا "عندما بكى نصر الله تذكر الكثيرون دموع رجال سوريا ولبنان واليمن الذين قتل حزب الله أولادهم ونسائهم وشردهم، واغتصب أرضهم واحتلها. لا يمكن أن نقول أكثر من أنها دموع التماسيح في دراما تليفزيونية مبرمجة لشخصية إجرامية تحاول تغيير مواصفاتها أمام الرأي العام ليش بكى نصر الله".
وأسند أدرعي تغريدته بفيديو خاص شرح فيه "أسباب بكاء نصر الله".
وتأتي واقعة بكاء حسن نصر الله في أثناء حديثه عن الإمام الحسين بن علي. ورد الحضور بالهتاف الشهير "لبيك يا نصر الله"، والذي اعتاد مؤيدي "حزب الله" ترديدها في مختلف الفعاليات أمام الأمين العام.