وذكرت الوكالة في تقريرها أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقنعت فولكسفاغن بالامتثال للعقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.
ووفقا لتقرير بلومبرغ، قاد السفير الأمريكي لدى ألمانيا ريتشارد جرينيل المحادثات مع شركة صناعة السيارات التي تتخذ من فولفسبورغ مقرا لها.
وأشار التقرير إلى أن فولكسفاغن ستستطيع إجراء بعض الأنشطة في إيران لأسباب إنسانية.