نشر موقع "The Travel" قائمة بأخطر عشر شواطئ في العالم، نظرا لما يمكن أن يواجه المصطافين هناك من أخطار قد تودي بحياتهم في بعض الاحيان.
شاطئ غانسباي، بجنوب أفريقيا، وهو ساحل صغير تتوزع فيه العديد من المنجعات الجميلة إلا أنه يعتبر أحد عواصم سمكة القرش ومركز تجمع كبير لهذه الأسماك القاتلة.
وتعتبر رياضة الغوص في قفص حديد إحدى الرياضات التي تعرض على السياح الراغبين بتجربتها.
ويعتبر شاطئ هذه المنطقة غير قابل للسباحة لاحتمالية التعرض لهجمات من أسماك القرش.
شاطئ داروين في أستراليا، حيث تعتبر مياه هذا الساحل مليئة بقناديل البحر السامة بالإضافة لأسماك القرش والتماسيح التي تعيش في غابة قريبة من الساحل.
شاطئ كالانجوت في الهند، وتشتهر هذه الشواطئ بحرارة مياهها الدافئة، ولكن على سياح هذه المناطق تقاسم الشاطئ مع الأبقار التي تجول هذا المكان، وعلى الذين يمارسون رياضة الجري والمشي دون أحذية تجنب ماتخلفه الأبقار خلفها.
شاطئ خليج ريبالز، في هونغ كونغ، وبالرغم من تواجد هذا الشاطئ في منطقة راقية بالقرب من ناطحات السحاب والأحياء الراقية إلا أن الشاطئ يعج بالطحالب الخضراء والبكتيريا السامة في مياهه.
جزيرة بيلي الكندية، والتي تبدو فيها مياهها الباردة جذابة إلى أن الطحالب الخضراء المزرقة التي تنمو بالجوار يمكن أن تتسبب بمشاكل في الجلد والمعدة.
شاطئ نيو سميرنا فس فلوريدا، والذي يعتبر وجهة هامة لكثير من الرياضيين محبي رياضة ركوب الأمواج والسباحة إلا أنه يجب الحذر لتواجد أعداد كبيرة من أسماك القرش هناك.
جزيرة ريونيون في المحيط الهندي، والتي تعتبر مكانا جيدا للإسترخاء إلا تواجد أسماك القرش بكثرة يعيق السباحة، وبخاصة بعد قرار الجزيرة بمنع اصطياد أسماك القرش من أجل الغذاء منذ العام 1999.
جزيرة رمري في بورما، حيث توجد أشجار المانغروف والتي توفر بيئة جيدة للتماسيح، التي يصل طول بعضها إلى 6 أمتار.
جزيرة كيمادا غراندي في البرازيل، والتي تعرف بأنها موطن للعديد من الأفاعي، وغالبا ما يعاني سكان هذه الجزيرة من لدغات هذه الزواحف السامة.
شواطئ كوينزلاند الأسترالية، والتي تتواجد فيها قناديل البحر بشكل كبير بالإضافة للسحالي السامة.