وفي معرض دفاعها عن المرشح لعضوية المحكمة العليا، بريت كافانو، الذي اتهمته امرأة بالاعتداء الجنسي، وامرأتين أخريين بسوء السلوك الجنسي، قالت كونواي لشبكة "سي إن إن": "أنا بصراحة متعاطفة للغاية مع ضحايا الاعتداء والتحرش الجنسي والاغتصاب"، وفقا لـ"رويترز".
وأضافت "أنا أيضا ضحية لاعتداء جنسي".
ولم ترد كونواي ومسؤولو البيت الأبيض بعد على طلب من "رويترز" للتعليق.
وأشارت كونواي، إلى أن الكثير من الضحايا صبوا جام غضبهم دون وجه حق على أنصار كافانو الجمهوريين وليس على مرتكبي الهجمات.
وقالت "إنه ليس اجتماعا لحركة "مي تو"… إنها سياسات حزبية خشنة".
وخلال الـ 12 شهرا الماضية، تبادلت نساء ورجال قصص التحرش والاعتداء الجنسي على وسائل التواصل الاجتماعي، تحت هاشتاغ "#مي تو"، الأمر الذي كلف عددا من الرجال البارزين في مجالات السياسة والمال والترفيه مناصبهم.