جاء تعليق ماس عقب اجتماعه مع نظيره الأمريكي مايك بومبيو في واشنطن.
وأضاف ماس أن بومبيو أدرك حجم النقاش السياسي الدائر في ألمانيا بشأن المشاركة المحتملة في أي رد عسكري تقوده الولايات المتحدة في حال حدوث هجوم كيميائي.
وأفاد بأن البرلمان لن يوافق على الأرجج على هذه الخطوة، لكنه قال إن ألمانيا قد تساهم بطرق أخرى.
وقال ماس في 12 سبتمبر/ أيلول الماضي إن ألمانيا ستتخذ قرارا منفردا يتفق مع دستورها والقانون الدولي بشأن ما إذا كانت ستشارك في أي رد عسكري على هجوم كيميائي محتمل في سوريا.