ووفقا لـ"رويترز"، قالت الحكومة الاشتراكية الإسبانية، السبت الماضي، إنها "مستاءة" من وفاة الصحفي السعودي لكنها قررت الانضمام لحزب الشعب، حزب المعارضة الرئيسي، في رفض مذكرة برلمانية تطالب الحكومة بوقف هذه الصفقات.
وجرى تسليط الضوء بالفعل على مبيعات الأسلحة الإسبانية للسعودية الشهر الماضي عندما أعلنت الحكومة الإسبانية أنها ستوقف بيع 400 قنبلة موجهة بالليزر للرياض قبل أن تعدل عن قرارها بعد ذلك ببضعة أيام.
وذكرت وسائل إعلام إسبانية، أن السعودية هددت بإلغاء عقد قيمته 1.8 مليار يورو (مليارا دولار) مع إسبانيا لشراء سفن حربية إذا لم تمض صفقة القنابل قدما.