واشنطن، سبوتنيك. وقال ترامب للصحفيين، اليوم الأربعاء: إن مخطط العملية منذ البداية، كان سيئا، ونفذوها بشكل سيء، وأسطورة [ مقتله] الأسوأ في تاريخ الأساطير".
وأعلن مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكي، أن الولايات المتحدة سوف تلغي تأشيرات المسؤولين عن قتل خاشقجي.
يأتي ذلك بعد ساعات من خطاب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وقال فيه إنه اقترح على العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، بأن تجرى محاكمة الأشخاص الـ 18 المسؤولين عن مقتل الصحفي، جمال خاشقجي، في إسطنبول.
وتحدث أردوغان، خلال اجتماع لحزب "العدالة والتنمية" (الحزب الحاكم) عن تفاصيل التحقيق في القضية، وقال "إن هذا الحادث وقع في إسطنبول، مما يحملنا المسؤولية للكشف عن الحقيقة". وأكد على أن خاشقجي قتل بطريقة وحشية داخل القنصلية السعودية، يوم 2 أكتوبر/ تشرين الأول.
وقال إن العملية كان مخططا لها من قبل، وإن خريطة طريق القتل بدأت يوم 28 سبتمبر/ أيلول، مضيفا أن الفريق الأمني المكون من 15 شخصا قام بفك القرص الصلب الخاص بكاميرات المراقبة في القنصلية، حتى لا تكشف المهمة.
وأعلن النائب العام السعودي، السبت الماضي، أن التحقيقات أظهرت وفاة المواطن السعودي، جمال خاشقجي، خلال شجار في القنصلية السعودية في إسطنبول.
وأكدت النيابة العامة أن تحقيقاتها في هذه القضية مستمرة مع الموقوفين على ذمة القضية، والبالغ عددهم حتى الآن 18 شخصا، جميعهم من الجنسية السعودية، تمهيدا للوصول إلى كافة الحقائق وإعلانها، ومحاسبة جميع المتورطين في هذه القضية، وتقديمهم للعدالة.
يأتي ذلك بعد ساعات من خطاب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وقال فيه إنه اقترح على العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، بأن تجرى محاكمة الأشخاص الـ 18 المسؤولين عن مقتل الصحفي، جمال خاشقجي، في إسطنبول.
وتحدث أردوغان، خلال اجتماع لحزب "العدالة والتنمية" (الحزب الحاكم) عن تفاصيل التحقيق في القضية، وقال "إن هذا الحادث وقع في إسطنبول، مما يحملنا المسؤولية للكشف عن الحقيقة". وأكد على أن خاشقجي قتل بطريقة وحشية داخل القنصلية السعودية، يوم 2 أكتوبر/ تشرين الأول.
وقال إن العملية كان مخططا لها من قبل، وإن خريطة طريق القتل بدأت يوم 28 سبتمبر/ أيلول، مضيفا أن الفريق الأمني المكون من 15 شخصا قام بفك القرص الصلب الخاص بكاميرات المراقبة في القنصلية، حتى لا تكشف المهمة.
وأعلن النائب العام السعودي، السبت الماضي، أن التحقيقات أظهرت وفاة المواطن السعودي، جمال خاشقجي، خلال شجار في القنصلية السعودية في إسطنبول.
وأكدت النيابة العامة أن تحقيقاتها في هذه القضية مستمرة مع الموقوفين على ذمة القضية، والبالغ عددهم حتى الآن 18 شخصا، جميعهم من الجنسية السعودية، تمهيدا للوصول إلى كافة الحقائق وإعلانها، ومحاسبة جميع المتورطين في هذه القضية، وتقديمهم للعدالة.