واليوم، الثاني من نوفمبر، هو من أكثر أيام الجمعة هدوءًا على الحدود منذ انطلاق "مسيرات العودة" في الثلاثين من مارس/ آذار الماضي. وتقوم مصر بوساطة من أجل التهدئة بين حركة "حماس" وإسرائيل. بحسب وكالة "سما".
وتزامن ذلك مع إصابة 32 فلسطينيا بالرصاص الحي، وآخرين بالاختناق، جراء قمع القوات الإسرائيلية المتظاهرين السلميين على الحدود الشرقية لقطاع غزة، في الجمعة الـ32 لمسيرات العودة.
وأفاد شهود عيان، بأن الجيش الإسرائيلي أطلق وابلا من الرصاص الحي وقنابل غاز تجاه المتظاهرين العزل، ما أدى إلى إصابة عدد من الشبان بالرصاص الحي في منطقة القدم، وآخرين بالرصاص الحي.
في سياق متصل، بدأت الجماهير الفلسطينية، عصر اليوم، بالتوافد إلى مناطق السياج الحدودي شرق قطاع غزة للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 32 من مسيرة العودة لكسر الحصار، والتي أطلق عليها اسم "شعبنا سيسقط الوعد المشؤوم".
وأفاد شهود عيان، بأن الجيش الإسرائيلي أطلق وابلا من الرصاص الحي وقنابل غاز تجاه المتظاهرين العزل، ما أدى إلى إصابة عدد من الشبان بالرصاص الحي في منطقة القدم، وآخرين بالرصاص الحي.
في سياق متصل، بدأت الجماهير الفلسطينية، عصر اليوم، بالتوافد إلى مناطق السياج الحدودي شرق قطاع غزة للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 32 من مسيرة العودة لكسر الحصار، والتي أطلق عليها اسم "شعبنا سيسقط الوعد المشؤوم".