ذكرت مجلة "ووندر فول إنجينيرنغ" الأمريكية أن هذه الأبحاث ربما تكون وسيلة لإنتاج أربطة وأطراف لتعويض المصابين الذين فقدوا أجزاء من جسدهم في الحوادث أو الحروب.
ولفتت المجلة إلى قول قائد الفريق البحثي المسؤول عن التجارب، أنه يجرى تطوير تلك التجارب في الوقت الحالي باستخدام تقنيات متطورة للوصول إلى إنتاج أنسجة بشرية، لإجراء عمليات زراعة أطراف تعويضية للإنسان.
وأضاف: "الخطوة المقبلة ربما تكون إنتاج أنسجة وأعضاء بشرية أكثر تعقيدا مثل الكلى البشرية".
ولفتت المجلة إلى قوله: "يمكن أن يصبح إنتاج كلية بشرية بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد واقعا خلال 10 سنوات".