وأوضح أن
ذلك يأتي لدعم تركيز وزارة الدفاع "البنتاغون" المتزايد على التصدي لتهديدات الصين وروسيا.
ووضع الجيش الأمريكي هذا العام التصدي للصين وروسيا محورا لاستراتيجية دفاع وطني جديدة في أحدث مؤشر على تغير الأولويات بعد أكثر من عقد ونصف من التركيز على محاربة متشددين إسلاميين.
ووفقا لـ"رويترز"، قالت المتحدثة باسم البنتاغون كانديس تريتش إن "خفض عدد الأفراد العسكريين من المتوقع أن يكون أقل من 10 بالمئة من 7200 جندي في المجمل وسيحدث خلال الأعوام المقبلة".
وذكرت أن الخفض لن يؤثر إلى حد بعيد على أنشطة التصدي للمنظمات المتطرفة العنيفة في عدة دول بما في ذلك الصومال وجيبوتي وليبيا.