وأضاف: "نفترض أن التواصل مع شركاء أجانب آخرين، بما في ذلك وشركاء أمريكيين، على هامش قمة "أبيك" في "بورت مورسبي"، أمر ممكن للغاية. وهو على كل حال يتعلق بالمشاركة في الفعاليات المشتركة."
وفي الوقت نفسه، لفت نائب رئيس الجهاز إلى أن الولايات المتحدة لم تطلب عقد اجتماع بين مدفيديف ونائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، على هامش قمة "أبيك"، كما لم تذكر موسكو وجود رغبة مماثلة لديها، لكنها لا تتجنب فرص التواصل المحتملة.
وقال بريخودكو رداً على سؤال مناسب: "فيما يتعلق باحتمالات عقد اجتماع منفصل بين دميتري ميدفيديف، ونائب الرئيس الأميركي، مايك بينس، خلال قمة أبيك، عادة ما يتم تنسيق هذه الاتصالات مسبقا. لم يكن هناك طلب من الجانب الأمريكي. كما أننا لم نكن بحاجة إلى ذلك. وعلى أي حال، نحن لا نتجنب الاتصالات، ونؤيد الحوار مع الولايات المتحدة".
ومن الجدير بذكره أن مدفيديف سيترأس الوفد الروسي في بابوا غينيا الجديدة، إلى قمة دول منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ، في 17-18 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، حيث سيناقش رؤساء الدول والحكومات في الدول الأعضاء في "آبيك" قضايا الساعة المدرجة في جدول الأعمال العالمي والإقليمي. وسيتم إيلاء اهتمام خاص لموضوع تعزيز تنمية الاقتصاد الرقمي من أجل ضمان النمو الاقتصادي الشامل المستدام.
وفي الوقت نفسه، لفت نائب رئيس الجهاز إلى أن الولايات المتحدة لم تطلب عقد اجتماع بين مدفيديف ونائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، على هامش قمة "أبيك"، كما لم تذكر موسكو وجود رغبة مماثلة لديها، لكنها لا تتجنب فرص التواصل المحتملة.
وقال بريخودكو رداً على سؤال مناسب: "فيما يتعلق باحتمالات عقد اجتماع منفصل بين دميتري ميدفيديف، ونائب الرئيس الأميركي، مايك بينس، خلال قمة أبيك، عادة ما يتم تنسيق هذه الاتصالات مسبقا. لم يكن هناك طلب من الجانب الأمريكي. كما أننا لم نكن بحاجة إلى ذلك. وعلى أي حال، نحن لا نتجنب الاتصالات، ونؤيد الحوار مع الولايات المتحدة".
ومن الجدير بذكره أن مدفيديف سيترأس الوفد الروسي في بابوا غينيا الجديدة، إلى قمة دول منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ، في 17-18 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، حيث سيناقش رؤساء الدول والحكومات في الدول الأعضاء في "آبيك" قضايا الساعة المدرجة في جدول الأعمال العالمي والإقليمي. وسيتم إيلاء اهتمام خاص لموضوع تعزيز تنمية الاقتصاد الرقمي من أجل ضمان النمو الاقتصادي الشامل المستدام.