وأصدرت مؤسسة جون كينيدي بيانا عن الموضوع وجاء فيه: "قبل حوالي 58 عاما أثار خطاب الرئيس جون كينيدي خلال تنصيبه رئيسا على الولايات المتحدة الأمريكية النفوس لدى المواطنين الذين انطلقوا بروح وطاقة جديدة للعمل من أجل مستقبل البلاد ورفع راية السلام. وخلال أيام ولايته كرئيس للبلاد سعى كينيدي إلى توحيد البلاد والمجتمع وشجع الناس على النضال من أجل حريتهم".
وأضاف البيان: "في الوقت الحاضر نرى ازديادا ملحوظا لنشاط المجتمعات المدنية وازدياد المشاركين بالعمليات الانتخابية السياسية المختلفة، ونأمل أن يكون انطلاق صفحة جون كينيدي على تويتر محطة جديدة في توجيه الناس والمجتمع نحو الصواب".
وفي ما يخص الصفحة الرسمية للرئيس الراحل جون كينيدي، فهي ستقوم بإطلاق تغريدات تحمل كلمات وشعارات قالها كينيدي نفسه.
وقامت المؤسسة بنشر أولى التغريدات على الصفحة وجاء فيها: "لا يحدث شيء من تلقاء نفسه، بل دائما بحاجة إلى دافع. وآمل أن يتم احترام الولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم ليس فقط بسبب قوتها بل بسبب حضارتها".
وأعلن المتحدث باسم الجمعية لوكالة "سبوتنيك" أن لا خطط معينة لإقامة الذكرى السنوية الخامسة والخمسين لاغتيال كينيدي.