وذكرت صحيفة ماينتي اليابانية، أن الخطة نوقشت ضمن مجموعة العمل من قبل الائتلاف الحاكم، يوم الجمعة، بما في ذلك احتمال وقوع هجمات سيبرانية.
تتضمن الخطة ثلاثة مجالات رئيسية: تعزيز قدرات الدفاع السيبراني، والتفاعل مع الدول الأخرى، واستخدام الذكاء الاصطناعي.
ووفقا للصحيفة إن تحديد أنواع الهجوم الذي يتطلب الدفاع، والجرائم التي تتطلب اتخاذ إجراءات وقائية لا تزال غير واضحة بعد، مشيرة أن هذا سيكون موضوعا للمناقشات في المستقبل.
ومن جانبه اعترف الوزير الياباني للأمن الإلكتروني، يوشيتاكا ساكورادا، في وقت سابق أنه لا يستخدم جهاز حاسوب في حياته المهنية ولم يستخدمه من قبل، الأمر الذي عاصفة من الانتقادات من قبل مستخدمي الإنترنت.