وفر أكثر من ثلاثة ملايين فنزويلي من بلادهم الغنية بالنفط في السنوات الأخيرة بسبب النقص الحاد في المواد الغذائية والأدوية ومعدل التضخم المرتفع والجريمة العنيفة.
وكانت الولايات المتحدة فرضت مجموعة جديدة من العقوبات على فنزويلا، طالت عددا من المسؤولين الحكوميين وزوجة الرئيس الفنزويلي، سيليا فلوريس، ونائب الرئيس رودريغيز غوميز، ووزير الدفاع بادرينو لوبيز، إضافة إلى ذلك طالت العقوبات كيانات وثلاث شركات أخرى.
واتهم رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو، في وقت سابق إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسعي لاغتياله في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين توترا.