واشنطن — سبوتنيك. وقال المبعوث الأميركي للصحفيين: "نحن ننتظر تقرير دي ميستورا في 14 كانون الأول/ ديسمبر، أمام مجلس الأمن الدولي. ستكون هذه هي اللحظة الحاسمة عندما نرى ما إذا كانت العملية السياسية في سوريا تحت رعاية الأمم المتحدة تتقدم أم لا، مع إمكانية مساعدة الدول الضامنة المشاركة في عملية الضغط على دمشق".
وأضاف، أن منطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب السورية باقية، وهذه حقيقة إيجابية.
وأوضح أنه: "بالنسبة لإدلب، أولا، ما زلنا نعتقد أنه من الجيد وجود منطقة خفض تصعيد هناك. ونحن نعتقد أنها (منطقة خفض التصعيد) تحترم. وكل مناقشاتنا ليس فقط مع الأتراك، ولكن أيضا مع الروس، تثبت أنها كذلك".