وذكرت مصطفى أنه يضاف على ذلك تهريب ثروات السودان، والفساد المتراكم، وتصادف هذا مع عودة الصادق المهدي، التي أثارت حفيظة الشعب.
وأضافت تراجي في اتصال مع "سبوتنيك"، اليوم الخميس، أن عمليات تهريب الذهب، والاستحواذ على إيرادات البترول لصالح الحكومة، والحرص على إحكام القبضة الحديدية أدى إلى الاحتجاجات الشعبية المتتالية.
وأوضحت تراجي أن هناك أصواتا كثيرة في المعارضة شعرت أن الصادق المهدي قبض الثمن قبل العودة، وأن هناك صفقة غادرة تمت مع الحكومة، من أجل ضخ دماء جديدة ليس من أجل إصلاح حقيقي، وإنما من أجل اقتسام السلطة والثروات، هذا الأمر دفع تيارات سياسية كبيرة للعمل في هذا الاتجاه.
وتابعت تراجي، أن هناك استقالات كثيرة تمت داخل حزب "الأمة"، الذي يترأسه الصادق المهدي، والكثير من قواعد الحركات المعارضة الأخرى.
وأوضحت تراجي أن هناك أصواتا كثيرة في المعارضة شعرت أن الصادق المهدي قبض الثمن قبل العودة، وأن هناك صفقة غادرة تمت مع الحكومة، من أجل ضخ دماء جديدة ليس من أجل إصلاح حقيقي، وإنما من أجل اقتسام السلطة والثروات، هذا الأمر دفع تيارات سياسية كبيرة للعمل في هذا الاتجاه.
وتابعت تراجي، أن هناك استقالات كثيرة تمت داخل حزب "الأمة"، الذي يترأسه الصادق المهدي، والكثير من قواعد الحركات المعارضة الأخرى.