وحطت طائرة ماكرون في قاعدة كوسي الجوية، بالقرب من العاصمة التشادية، نجامينا، مقر عملية برخان، التي بدأت قبل أربعة أعوام، بقيادة فرنسا لمكافحة المسلحين في بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر. وذلك بحسب صحيفة "الوسط".
والتقى ماكرون أولا الرئيس التشادي إدريس ديبي، قبل أن يهنئ الجنود البالغ عددهم 1600، بعيد الميلاد ويتناول معهم العشاء، في ثاني زيارة له من هذا النوع منذ تلك التي قام بها إلى النيجر قبل عام.
وتحدث الرئيس الفرنسي أيضا إلى قادة الوحدات البريطانية والأستونية والألمانية والإسبانية المشاركة في العملية.
وفي نجامينا يتولى مركز الجيوش قيادة كل العمليات الجوية والبرية لقوة برخان في منطقة الساحل بلا توقف. وقال اللفتنانت كولونيل، لوي آلان، رئيس مركز القيادة إن 600 عملية تجري كل شهر بعضها كبير.
من جهته، قال ماكرون للجنود الفرنسيين: "في كل مكان نحارب فيه الإرهاب، نحمي مواطنينا، لأن هذا الإرهاب هو الذي ضرب ستراسبورغ قبل أيام".
وبعدما أشاد بشجاعة الجنود، قال الرئيس الفرنسي: "هنا أجد عمليا واقع القرارات التي ينبغي علي اتخاذها في فرنسا".
وتحدث الرئيس الفرنسي أيضا إلى قادة الوحدات البريطانية والأستونية والألمانية والإسبانية المشاركة في العملية.
وفي نجامينا يتولى مركز الجيوش قيادة كل العمليات الجوية والبرية لقوة برخان في منطقة الساحل بلا توقف. وقال اللفتنانت كولونيل، لوي آلان، رئيس مركز القيادة إن 600 عملية تجري كل شهر بعضها كبير.
من جهته، قال ماكرون للجنود الفرنسيين: "في كل مكان نحارب فيه الإرهاب، نحمي مواطنينا، لأن هذا الإرهاب هو الذي ضرب ستراسبورغ قبل أيام".
وبعدما أشاد بشجاعة الجنود، قال الرئيس الفرنسي: "هنا أجد عمليا واقع القرارات التي ينبغي علي اتخاذها في فرنسا".
ولم يأت الرئيس الفرنسي على ذكر احتجاجات "السترات الصفراء" في كلمته، وبرحلته إلى تشاد يكون الرئيس الفرنسي قد زار كل الدول الأعضاء في مجموعة دول الساحل الخمس.