وقال قاسمي، في إيجاز صحفي، "حضورنا الاستشاري في العراق كان بطلب من الحكومة العراقية لمحاربة الإرهابيين وداعش، ومن حسن الحظ أن القوات العراقية حررت الأراضي العراقية نتيجة لذلك التعاون".
وأضاف قاسمي "شعرنا بأنه لا حاجة لوجود المستشارين الإيرانيين، وأن القوات العراقية قادرة على السيطرة، فانسحبنا، ولكن إذا تغيرت الظروف وطلبت منا الحكومة العراقية العودة، فبالتأكيد سنكون إلى جانب الشعب العراقي وحكومته".