فقام السكان بتنظيم جنازة رسمية لغانغرام، حيث تم نقلها إلى القبر على جرار مزين بالزهور.
وكانت أنثى التمساح ودودة وصدوقة، بحسب "هيندوستان تايمز".
قال أحد السكان، كان بمقدرة الأطفال أن يسبحوا بجانبه، فلم يهاجم أو يؤذ أحد قط، لم يكن تمساحا بل صديقا.
وكانوا يطعمونها الأرز والفول.
وقال فير سين داس، كانت غانغرام شديدة الذكاء، فعندما ترى شخصا يسبح بالقرب تبحر إلى الجانب الآخر من البركة.
وقال أحد شيوخ القرية، إن السكان يريدون بناء تمثال مكان قبر التمساح.