وتم سرق المجوهرات الملكية، في 31 يوليو/ تموز من كاتدرائية في مدينة سترانغانس القريبة من ستوكهولم، بحسب "إن بي سي".
وعلقت الشرطة على الأمر، أن هذه المجوهرات هي نفسها المسروقة الصيف الماضي، ويقوم الخبراء بفحصها الآن والتحقق من أصلها.
يذكر أن رجلين قاما بسرقة المجوهرات أمام شهود عيان ثم استقلا قاربا في بحيرة مالارين، واختفيا عن الأنظار منذ تلك اللحظة، وتعتبر المسروقات مقتنيات وطنية.
ويعود التاجان المطليان بالذهب والمرصعان بالأحجار الكريمة واللؤلؤ للملك تشارلز التاسع والملكة كريستينا الكبرى اللذان عاشا في عام 1611 تقريبا ودفنا وهما يرتديان تاجيهما، ثم نقل التاجان للعرض لزوار الكنيسة لاحقا.