وأظهرت نتائج الدراسة، أن السلحفاة من العصر الترياسي (الثلاثي) كانن تعاني سرطان خبيث للغاية في عظم الفخذ، كما جاء في مقال "جاما أنكولوجي".
ووفقا لخصائصه، يمكن مقارنته بسرطان العظام يصاب به البشر في أيامنا هذه، وعادة ما يتطور هذا الورم بسرعة.
وعاشت هذه السلاحف التي كانت تشبه بخصائصها الزواحف كثيرا ما بين 235 و242 مليون سنة، وكان طولها يبلغ 20 سم وذيلها طويل.
ولم تكن أجسام تلك السلاحف مغطاة بالدرقة التي تتكون من صفائح قرنية صلبة ومتراصة بعد، لكن الأضلاع قد بدأت تنمو في عدة أماكن في منطقة المعدة.
عثرت مجموعة من علماء الآثار من إيطاليا والولايات المتحدة في مقبرة قديمة في منطقة أومبريا الإيطالية على بقايا طفل يُزعم أنه توفي بسبب الملاريا، حيث تم دفنه ووضع حجر داخل فمه، وفقا لطقوس خاصة "لدفن مصاصي الدماء".