وقال جنبلاط: "ستفقد الدبلوماسية الإيرانية أبرز رموزها ألا وهو محمد جواد ظريف الذي كان مهندس الاتفاق النووي بين ايران والغرب".
وأضاف جنبلاط، قائلا: "ظريف ضحية المتشددين في الجمهورية الإسلامية الذين عارضوا التسوية أساسا ويتحكمون بالقرار وبين الصقور في أميركا وإسرائيل الذين يرفضون مبدأ التسوية. هذه ملاحظات مراقب".
وكان ظريف قد قدم استقالته من منصبه، يوم أمس الاثنين، عبر صفحته الرسمية على "إنستغرام".