وفسرت الأكاديمية السويدية، في بيان رسمي، هذا القرار، بأنه يأتي تعويضا لتعليقها منح جائزة نوبل للآداب العام الماضي 2018.
اختارت الأكاديمية السويدية لجائزة نوبل، عضوين جديدين، يوم الجمعة الماضي، وذلك في إطار إعادة هيكلة المؤسسة.
واختارت الأكاديمية إريك رنسون، وهو قاض في المحكمة العليا السويدية، والروائية والشاعرة جيلا مساعد، كعضوين جديدين.
وهزت فضيحة اغتصاب الأكاديمية أدت لاستقالة عدد من الأعضاء أو انسحابهم من العمل في الأكاديمية، حسب "رويترز".
وأصدرت محكمة سويدية حكما بالسجن عامين على المصور الفرنسي جان كلود أرنو، زوج عضو الأكاديمية كاثرين فروستنسون بتهمة الاغتصاب، بحق كريستينا فويغت والتي تعود إلى عام 2011.
وقال رئيس مؤسسة "نوبل" لـ"رويترز" الأسبوع الماضي إن المؤسسة قد تحرم الأكاديمية من منح جائزة "الآداب" ما لم تجر المزيد من التغييرات في أعقاب الفضيحة.