وقالت السلطات الهندية إنها فرضت حظر كامل عليها، وحذرت المواطنين من أن ممارسة اللعبة سيلقى به في السجن.
وقد لاقى الأمر سخرية الكثير من الهنود، حيث اعتبروا أن الأمر لا يستحق كل ذلك، في حين قام الفريق المؤسس للعبة، بالتواصل مع السلطات الهندية، لمعرفة ما سبب الأزمة ومحاولة حلها.
ومن الأسباب التي أعلنت عنها السلطة الهندية، هي أن اللعبة تشكل سببا من أسباب الإيذاء والعنف في الكثير من المنازل، واستمرارها قد يخلق ميلا كبيرا نحو العنف لدى الكثير من الشباب الهندي.
وتجدر الإشارة إلى أن لعبة Fortnite، وهي لعبة قتالية مماثلة متوفرة أيضا بنسخة على الهواتف المحمولة وأصبحت الآن أكثر شعبية في جميع أنحاء العالم، لم تتلق أي قيود من هذا القبيل.