ونشر موقع Zambian Observer التقرير الذي أجراه "المجلس العام للتمريض في زامبيا" نافيا هذه المزاعم.
وقالت المنظمة في بيان صحفي في 5 نيسان/ أبريل 2019: "لم يرد في سجلاتنا هذا الإسم على الإطلاق، ولا توجد ممرضة بهذا الإسم عملت في قسم الولادات في المستشفى التعليمي الجامعي".
وكان موقع "انترناشيونال بيزنس تايمز"، نشر خبرا تداوله رواد مواقع التواصل وعدد من مواقع الأخبار يفيد بأن الممرضة لم تكن تقصد سوى التسلية، حتى إنها بدلت هذا العدد خلال 12 عاما عملت خلالها في قسم الولادة بمستشفى "يو تي أتش".
وبحسب الموقع، اعترفت الممرضة بفعلتها، سعيا للرحمة بعد إصابتها بالسرطان، قائلة: "أُصبت بسرطان مزمن وأعلم أني سأموت قريبا، وأتمنى الاعتراف بذنبي أمام الله وأمام أهالي الأسر الذين وضعوا أطفالا في المستشفى خلال خدمتي".
تم تعديل الخبر بعد مراجعة الحقائق