ذكرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن الإنجاز العلمي يتيح فرصة لفهم أفضل لهذه الوحوش السماوية التي تتمتع بقوة جاذبية هائلة لا يفلت منها أي جسم أو ضوء.
وأجرى هذا البحث مشروع "إيفنت هورايزون تليسكوب"، وهو مشروع دولي مشترك بدأ عام 2012 في محاولة لرصد بيئة الثقب الأسود، باستخدام شبكة عالمية من أجهزة التليسكوب المتمركزة على الأرض.
وتمت إذاعة الخبر بشكل متزامن في مؤتمرات صحفية في واشنطن وبروكسل وسانتياغو وشنغهاي وتايبه وطوكيو، بحسب وكالة "رويترز".