ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، قال مكتب تحقيقات تنيسي في بيان، إن مايكل كمينز (25 عاما) يقبع في السجن بعدما عانى من إصابات غير مميتة خلال اعتقاله مساء السبت.
وبدأ البحث مساء يوم السبت بعدما تلقت الشرطة اتصالا طارئا بوجود أربع جثث في منزل بمقاطعة سمنر على بعد قرابة 40 كيلومترا إلى شمال شرق ناشفيل على الحدود مع كنتاكي.
وقال المكتب إنه تم العثور على الجثة الخامسة في منزل قريب، وحصلت الشرطة على معلومات تشير إلى أن كمينز هو المشتبه به الرئيس في الحالتين.
وأشار المكتب إلى أن المحققين عثروا على جثتين أخريين في موقع الجريمة الأول يوم الأحد.
وأتم البيان "يجعل هذا العدد الإجمالي للقتلى سبعة وشخص مصاب في حالة حرجة. وما زالت الجهود المبذولة للتعرف على الضحايا مستمرة في الوقت الراهن".