وذكرت وسائل إعلام محلية إن المتظاهرين رفعوا شعارات تطالب برحيل النظام ومنح الكلمة للشعب، وتدعو للاستمرار في المسيرات.
وأفادت قناة "النهار" الجزائرية بأن المتظاهرين تجمعوا في ساحة البريد المركزي، للمشاركة في المسيرة الـ11 من عمر الحراك الشعبي، للتأكيد على المطالب المتعلقة أساسا برحيل النظام، وللرد على المناورات السياسية التي تستهدف حراكه.
من جانبه، ذكر موقع "تي إس أيه" أن المتظاهرين اقترحوا لجنة رئاسية لتسيير الجزائر في مرحلة انتقالية، حيث تتضمن المقترحات صورا وأسماء لشخصيات وطنية.
ورفع المتظاهرون لافتات وشعارات "لا لانتخابات تشرف عليها العصابة"، "حذاري.. الجزائريون ليسوا قطعان غنم"، و "لا لعهدة العصابة الحاكمة منذ 1962 إلى يومنا هذا".