وقال ستانلي بيير لويس القائم بأعمال رئيس الجمعية والمدير التنفيذي لها "تلمس الألعاب وترا مهما في الثقافة الأمريكية وهذا ما يجعلها في طليعة وسائل الترفيه اليوم".
وما يقرب من 65 في المئة من البالغين في الولايات المتحدة أو أكثر من 164 مليون شخص يمارسون ألعاب الفيديو وأكثر الألعاب شعبية هي البسيطة في قواعدها حيث يلعب 60 في المئة من عشاق ألعاب الفيديو على هواتفهم الذكية على الرغم من أن نصفهم يلعبون أيضا على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة الألعاب المتخصصة.
وأظهرت الدراسة أن الآباء يقلصون الوقت الذي يقضيه أبناؤهم أمام الشاشات و يستخدمون ألعاب الفيديو لفحص المحتوى كما يلزم 87 في المئة من الآباء أطفالهم بالحصول على موافقتهم قبل شراء ألعاب جديدة.
كما أن نحو 46 في المئة من اللاعبين من الإناث رغم أنهن يفضلن أنواعا مختلفة من الألعاب مقارنة بالرجال لا سيما حسب الفئة العمرية.