وذكرت وكالة "رويترز" أن الزلزال الذي هز المنطقة يعتبر واحد من أعنف الزلازل التي شهدتها، وإن لم ترد بعد أنباء عن خسائر في الأرواح أو الممتلكات.
وأدى التنقيب عن الغاز على مدى عقود إلى عشرات من الهزات الصغيرة كل عام في غرونينغن، مما ألحق أضرارا بآلاف المنازل وأثار غضبا بين السكان ودفع السلطات لفرض قيود على هذه الأنشطة.
وكان زلزال قوي مشابه قد وقع في يناير/ كانون الثاني 2018، وتعهدت الحكومة الهولندية بعده بوقف الإنتاج بحلول عام 2030 وتقليله بأسرع ما يكون خلال الأعوام القادمة.