وأضاف الأسد حول طبيعة العمل، حسب ما نقله موقع "رئاسة الجمهورية العربية السورية" على فيسبوك، أنه يجب أن يكون بالشكل الذي يضمن إنجازا حقيقيا أكبر على الأرض… مشددا على أهمية تحديد وحصر أسباب المعوقات التي واجهته، وطرق معالجتها.
كما تضمن الاجتماع مراجعة وتقييما شاملين لما تم إنجازه خلال المرحلة التأسيسية من عمر المشروع، كما تم تقديم عرض موسع لما سيتم تنفيذه خلال الفترة المقبلة.
وفي سياق آخر افتتح الرئيس الأسد، 20 مايو/أيار، مركز الشام الإسلامي الدولي لمواجهة الإرهاب والتطرف التابع لوزارة الأوقاف.
وقال الرئيس السوري في حديث لحشد من علماء دمشق، "الشعب السوري بمجمله يكافح التطرف من خلال صموده.. والجيش يكافح الإرهاب الناتج عن التطرف.. وعلماء الدين يكافحون هذا التطرف كمنتِج للإرهاب".