وتابع الملك سلمان أن الاعتداء على منشآت النفط لا يستهدف السعودية والإمارات فحسب بل العالم بأسره، وأن حركة الملاحة البحرية تواجه تهديدا خطيرا.
وأكد الملك سلمان وجوب "تضافر الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف ومواردهما المالية".
وحول القدس أكد الملك السعودي رفضه لأي "إجراءات من شأنها المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس الشريف".
وأوضح أن "فلسطين قضيتنا الأولى حتى يحصل الفلسطينيون على حقوقهم".
وتعقد القمة الإسلامية في مكة المكرمة بدعوة من الملك سلمان أطلقها في 19 مايو/ أيار قادة مجلس التعاون لدول الخليج والدول العربية، من أجل عقد قمة خليجية وعربية طارئتين يوم الخميس 30 مايو/ أيار، وذلك من أجل التشاور والتنسيق مع الدول الشقيقة في كل ما من شأنه تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل الاعتداءات الأخيرة على المملكة والإمارات.