وتزامنت الزيارة مع إعلان الأمم المتحدة أن أربعة ملايين لاجئ ومهاجر فنزويلي فروا من الأزمة الاقتصادية والإنسانية في بلادهم. ووفقا لأحدث إحصاءات، تصدرت كولومبيا الدول المستضيفة إذ وصلها نحو 1.3 مليون منهم تليها بيرو وتشيلي والإكوادور والبرازيل والأرجنتين.
وتحدثت جولي الحائزة على جائزة أوسكار مع اللاجئين واستمعت إلى رواياتهم. وفقا لوكالة "رويترز".
وأعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الجمعة (7 يونيو حزيران) فتحا جزئيا لحدود بلاده مع كولومبيا. وكانت حكومته أمرت بإغلاق الحدود في فبراير شباط لعرقلة جهود من المعارضة وقتها لإدخال مساعدات للبلاد.
وتسبب الإغلاق في مشكلات اقتصادية للبلدات الواقعة في المنطقة الحدودية والتي صارت تعتمد بالأساس على المدن الكولومبية في سد احتياجاتها من السلع الأساسية والخدمات.