نشر الموقع الإلكتروني "وندرفول إنجينيرينج"، مساء أمس الاثنين، أكثر من منزل فريد وغريب حول العالم، منها الزجاجي، ومنها الخشبي فوق الشجر، ومنها الخشبي فوق المياه، ومنها ما هو على شكل هندسي.
وأوضح الموقع الإلكتروني أن هناك منازل قد تكون مبدعة وفريدة من نوعها، ومنها ما هو ممل، ولكن من المؤكد أن هناك قائمة من المنازل الفريدة والصغيرة بشكل، غير عادي، من جميع أنحاء العالم.
1- منزل زجاجي
وهو عبارة عن منزل من الزجاج الشفاف، تبلغ مساحته 90 مترا، وقد تم بناؤه بواسطة مهندسين متخصصين، وهو مستوحى من الأسلاف القدامى الذين كانوا يعيشون فوق الأشجار. وهو منزل في اليابان.
وعلى الرغم من جمال المنزل، والذي يعكس أشعة الشمس المباشرة، بصورة مذهلة، ولكن المنزل بدون أي خصوصية على الإطلاق.
2- منزل الكريت "الأكثر نحافة"
يعد هذا المنزل من أكثر المنازل الفريدة والأصغر في العالم، بل هو الأكثر نحافة حول العالم. وهو منزل ضيق لدرجة أنه تم بناؤه بالفعل بين مبنيين متعدد الطوابق.
ويتراوح عرض الهيكل بين 92 و 152 سم. وهو في بولندا.
3- بيت الثلج
تم تصميم منزل الثلج عبر شركة تصميم مقرها في ميلانو الإيطالية، وهو منزل مصنوع من الزجاج بالكامل، وتم تصنيعه باستخدام إطار من الزجاج الأزرق الفاتح والألوان الفولاذية.
فيما يميز المنزل أنه حتى المفروشات الداخلية قد وضعت باستخدام نفس الزجاج. وهو منزل تم تدشينه في إيطاليا.
4- أوفوجل
يعتبر هذا المنزل من أكثر المنازل الفريدة والصغيرة حول العالم.
ويقع المنزل على جانب التل ويتميز بتصميم يمزج بين الراحة والهيكل المرن. وقد تم تثبيت المنزل على أعمدة صلب من إحدى جوانبه. وهو في النمسا.
5 — البيضة
وهو من أكثر المنازل الفريدة، والأصغر في العالم. ويعتبر المنزل كبيت عائم ومحطة أبحاث. وهو مخصص للاستكشافات الفنية طويلة الأجل حول الإعدادات البيئية. وقد تم إرساء المنزل على أحد الشواطئ في بريطانيا.
6. المقصورة الجبلية
ويعتبر منزل المقصورة الجبلية من أكثر المنازل الفريدة والأصغر في العالم.
ويعتبر هذا المنزل فريد من نوعه، وإن كان صغيرا. ويتميز بلون رمادي مميز ويعتبر علامة بارزة في قرية نمساوية. وتبلغ مساحة المنزل 87 متر مربع، ومتاح ككوخ أمام السياح.
7. منزل الأشجار
تعد هملوفت واحدة من أكثر المنازل الفريدة وأصغرها في العالم. وهو عبارة عن منزل وضع فوق شجرة ضخمة، وتم تصميم وإنشاء هذا المنزل الصغير من قبل مطور برمجيات كندي. ويقع في غابة تابعة لكولومبيا البريطانية، وإن كان الموقع الدقيق للمنزل لا يزال مجهولا.