وفي أحدث جولة من القتال منذ الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011 عجزت قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر عن الاستيلاء على طرابلس على الرغم من القتال الذي تسبب في دمار واسع في الضواحي الجنوبية للعاصمة وشرد عشرات الآلاف من المدنيين.
وقالت البعثة في بيان "تشدد البعثة على أنه لن يكون هناك تسامح مع إخماد أصوات النساء في مواقع صنع القرار وتؤكد من جديد التزامها القوي بدعم الدور الهام الذي تلعبه المرأة الليبية في صنع السلام وبناء السلام ومشاركتها الكاملة وانخراطها في الحياة السياسية وصنع القرار"، حسب "رويترز".
كما طالبت الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس بالكشف عن مكان سرقيوة وقالت إنها تحمل مسؤولي الأمن في بنغازي المسؤولية عن اختطافها.
ونفت مديرية الأمن في بنغازي، التي تمثل الشرطة في إدارة حفتر، على صفحتها الرسمية على فيسبوك وجود سرقيوة في أي من مراكزها.