الشرطة البرازيلية وفي بيان لها أعلنت إغلاق هذا المصنع والذي كان يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة لبيع منتجاته، مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين 45 الى 60 ألف دولار.
ولم يذكر المسؤولون في الشرطة البرازيلية نوعية قطع الغيار المستخدمة في تصنيع هذه السيارات، ليقوموا بنشر صور لهياكل السيارات وشعار العلامتين التجاريتين.
يذكر بأن مداهمة الشرطة البرازيلية لهذا المصنع جاءت بعد شكوى تقدمت بها الشركات الإيطالية، ليتم مصادرة 8 سيارات بالإضافة لتحقيقات جارية حول عدد السيارات التي تم بيعها، بحسب ما نشرت "التايم" الأمريكية.