وأضاف وزير الخارجية الأمريكي في تغريدة أخرى، أنه "يدعم المطلب الشعبي في السودان بحكومة انتقالية مدنية تختلف عن نظام الرئيس المعزول عمر البشير، وخصوصا فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان التي انتهكها نظام البشير وأفراده مثل قوش وغيره".
كان الفريق أول صلاح عبدالله قوش قد استقال من منصبه كمدير عام لجهاز الأمن الوطني في أبريل/نيسان الماضي، وحاولت قوة من النيابة تفتيش منزله قبل أن تمنعها القوات التي تحرس المنزل، كما أن رئيس المجلس العسكري الفريق أول عبد الفتاح البرهان، كان قد نفى علمه بمكان قوش، وفقا لموقع "المشهد السوداني".