وقال الرئيس جورج وياه، في تغريدة على "تويتر"، إن "الحريق اندلع في وقت متأخر يوم الثلاثاء في ضواحي العاصمة مونروفيا".
وذكر: "أصلي من أجل عائلات الأطفال الذين ماتوا الليلة الماضية في مدينة باينزفيل. نتيجة حريق قاتل اجتاح مبنى مدرستهم. إنه وقت صعب لعائلات الضحايا وكل ليبيريا. أخلص التعازي إلى المكلومين".
وتابع: "الأسر والمجتمع الإسلامي بأكمله. الله يقويهم ويعطيهم الشجاعة للمثابرة. دعونا نستمر في الصلاة من أجل العائلات".
وذكر موسى كارتر، المتحدث باسم الشرطة: "كان الأطفال يتعلمون القرآن عندما اندلع الحريق. والسبب غير معروف بعد".