ووفقا لصحيفة "اليوم التالي" السودانية، قررت السلطات تقليص عدد الصحف اليومية الممنوحة للبشير إلى صحيفتين فقط، وإزالة التلفاز من الزنزانة.
وشملت الإجراءات حصر العلاج داخل السجن، إلا في الحالات الحرجة، بعد أن تكررت مطالبات بعض المعتقلين بتحويلهم إلى مستشفى "علياء" التابعة للسلاح الطبي في حالات عادية.
وأفادت تقارير أن البشير لم يشك طيلة فترة حبسه إلا من آلام في الركبة، استوجبت إيفاد طبيب علاج طبيعي.