بدأت القصة، عندما كتب أحد متابعي تركي آل الشيخ تغريدة، طالبه فيها باستدعاء إليسا إلى حفلات موسيقية في السعودية، وأرفق التغريدة بحسابات تركي آل الشيخ وإليسا.
وقال المتابع، "أميرة الإحساس تكفى معاليك، كملها بملكة الإحساس إليسا... والله بيكون أجمل إحساس بالكون وبتولع الرياض مشاعر".
وردت إليسا على التغريدة، بقولها "عندما تريد أن تراني في حفلة موسيقية، سيحدث ذلك إذا كان الوقت مناسبا".
وتابعت "ليس عليك أن تطلب ذلك من أي شخص، لأنني في المكان الذي أستحق أن أكون فيه".
وأتى رد تركي آل الشيخ سريعا، بقوله: "لهذا لم تستحق أن تدعي".
ثم ردت المطربة اللبنانية إليسا على تعليق تركي آل الشيخ الصادم، بقولها: "أشكرك معالي المستشار... ليست مشكلتي إذا ما تم فهم كلامي بطريقة مغايرة... لكن لا يوجد شيء يمكنه أن يغير من محبتي للشعب السعودي".
ورد رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، ردا صارما، قال فيه "ما ننتظر محبتك... محبتك اجعليها لنفسك، ولا شكر على واجب".
ونشرت بعدها إليسا، تغريدة منفصلة، قالت "أكّن كل محبة وتقدير للمملكة العربية السعودية ولشعبها، والوقت الذي ترونه مناسبا لوجودي بينكم سأفعل بكل محبة".
ورد تركي آل الشيخ على تغريدة إليسا، بقوله: "نعم هكذا بكل وضوح، في الوقت الذي تراه المملكة ونراه مناسبا، عندما نطلبك تكونين جاهزة".