الفتاة السويدية التي تعرف باسم ستيفاني موليك، قالت إنها أنفقت هذا المبلغ لتصبح شبيهة بدمية باربي، بإجرائها لعمليات تكبير لشفتيها في سن الـ13 عاما.
لتبدأ رحلتها مع عمليات التجميل منذ ذاك الوقت، بزيارتها لعيادات التجميل بشكل منتظم.
وقالت الفتاة بأنها لطالما شعرت بالخجل من أنفها، الذي يفسد جمالها، بحسب ما كان صديق الفتاة يقول لها باستمرار، ومنذ ذلك الحين بدأت بالخضوع لعمليات تجميل للأنف والذقن والحاجبين والأسنان.
أضافت الفتاة بأنها لا تريد التوقف عند هذا الحد من العمليات، حيث تعتزم إجراء المزيد منها وخاصة بما يتعلق بتكبير الثدي والأرداف والشفتين وشفط الدهون.
مدعية بأن هذه العمليات تمنحها الثقة بالنفس، في الوقت الذي أيدت فيها عائلتها هذه العمليات وبخاصة كون الأم تعمل طبيبة تجميل.