وشارك "صلاح" معجبيه عبر موقع "إنستغرام" للتواصل الاجتماعي، صورة له، وهو يرتدي قميصًا من اللون الأسود، ويحمل عنكبوتين ضخمين من الفرو، ويحاول أن يبتسم ابتسامة مخيفة.
وعلق نجم نادي "ليفربول" الإنجليزي على الصورة قائلا: "أحاول جاهدا أن أبدو مخيفا".
View this post on InstagramTrying my hardest to look scary😬
A post shared by Mohamed Salah (@mosalah) on
يشار إلى أن عيد "الهالوين" هو احتفال يقام في دول كثيرة ليلة 31 أكتوبر من كل عام، ويعود أصل "الهالوين" إلى مهرجان سمحين، وهو مهرجان ديني للكاثوليك في بريطانيا وأجزاء من أوروبا، كان الهدف منه بث الرعب في الأرواح الشريرة التي تظهر بعد نهاية الصيف.
لكن تطورت الفكرة، عندما بدأ بعض الأطفال والمراهقين بارتداء أزياء "مرعبة" أثناء يوم "الهالوين"، لإخافة سكان البيوت المجاورة، كنوع من الدعابة.
وبحسب المتعارف عليه، فقبل العطلة ببضعة أسابيع، تعرض محلات الأزياء والملابس الكرنفالية في بعض أنحاء مصر تشكيلة ملابس "مخيفة" على الواجهات مثل الشعر المستعار وقبعات السحرة، والأزياء المومياء، والأقنعة، والهيكل العظمي البلاستيكي وفوانيس اليقطين. حتى أكشاك البقالة والخضروات تشارك حيث يتم عرض القرع الطازج من جميع الأحجام والأشكال بشكل مناسب في الشارع، والحلويات في شكل أشباح وعناكب وديدان ووحوش تبتسم ابتسامة شريرة من خلف النوافذ الزجاجية.