وتابع الرئيس السوري تعليقا على الأنباء التي تحدثت عن موت ميسورييه: "ما علاقة تاريخ هذا الشخص بالعمل الإنساني الذي يُفترض بأنه عمل الخوذ البيضاء؟ ونحن وأنتم نعرف بأنهم جزء من القاعدة طبعاً، أعتقد بأن هؤلاء الأشخاص، مع مقتل بن لادن، مع مقتل البغدادي مؤخراً، كل هؤلاء الأشخاص يُقتلون لأنهم يحملون أسراراً هامة أولاً، وأصبحوا عبئاً وانتهى دورهم".
واعتبر الأسد أن مقتل بن لادن والبغدادي يندرج في نفس السياق، قائلا: "وربما غيرها من الأسماء التي لا نذكرها الآن قُتلت لانتهاء الدور، ولكي يموت معها السر الحقيقي".
وذكر المكتب الاتحادي للسجون، أنه عُثر على إبستاين (66 عاما)، الذي قال إنه من أصدقاء الرئيس دونالد ترامب والرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، بلا حراك في زنزانته بنيويورك صباح يوم السبت.
ودفع جيفري إبستاين في شهر يوليو/تموز ببراءته من تهمة التهريب لأغراض الجنس، الذي شمل عشرات القاصرات في الفترة بين عامي 2002 و2005.
بالإضافة إلى ذلك، فقد جند الفتيات لجلب فتيات قاصرات أخريات جدد، حيث لم يتجاوز عمر بعض الضحايا 14 عاما.
هذا ووجهت له تهمة الاتجار في القصر بغرض الاستغلال الجنسي، إذ تصل عقوبتها السجن لمدة 40 سنة، والتآمر للمشاركة في الاتجار إلى 5 سنوات.
وأدت هذه الإدعاءات إلى استقالة وزير العمل الأمريكي أليكس أكوستا. وفي عام 2008، حكم أكوستا بصفته المدعي العام بالسجن لمدة 13 شهرا فقط، على الرغم من أن الملياردير كان يواجه عقوبة السجن مدى الحياة. وتم إعادة فتح القضية ضد الملياردير في يوليو 2019.