الطابعة العملاقة التي قام البرلمان الإيرلندي بشرائها، وضعته بموقف محرج بسبب حجمها الكبير الذي بلغ نحو مترين طولا، وبعرض 1,9 متر.
ليكتشف المسؤولون عدم قدرتهم على إدخالها الى المبنى المخصص لها، ليقوموا بنقلها إلى مجمع صناعي مجاور بعد عدم قدرتهم على إعادتها للشركة، بسبب إغلاق العقد.
ليقوموا بدفع مصاريف إضافية وصلت لـ259 ألف دولار، من أجل استئجار مكان خاص لها، بحسب مانشرت صحيفة The Guardian البريطانية.
وبحسب الصحيفة فإن الموظفين يرفضون العمل عليها، حيث يحتاجون لدورات تدريبية للعمل عليها بالإضافة لزيادة في الرواتب.
في الوقت الذي انتقد فيه الكثيرون سياسة الحكومة الإيرلندية التي تعجز عن تنفيذ الكثير من المشاريع في وقتها المحدد وضمن الميزانية الموضوعة.