وأعلن رئيس الوزراء العراقي، يوم الجمعة الماضي، عزمه على الاستقالة بعد دعوة المرجع الشيعي الأعلى في العراق، آية الله علي السيستاني، مجلس النواب العراقي إلى سحب الثقة من الحكومة.
وجاء قرار عبد المهدي، بعد شهرين من اندلاع الحركة الاحتجاجية ضد الطبقة السياسية في العراق.
وفي رد فعل سريع، أعربت كتل سياسية تأييدها لسحب الثقة عن الحكومة، ومن المقرر، أن يعقد البرلمان اجتماعا، اليوم، لبحث استقالة الحكومة، لكن لم يصدر حتى الآن جدول أعمال للجلسة.