ونوهت الخطوط الجزائرية إلى أن الاضطراب سيستمر ليومين من 5 إلى 7 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
وبحسب "الجزائر الآن" فإن هذا الاضطراب ناتج عن اضطراب الوظيفة العامة في فرنسا، مشيرة إلى أنه خارج عن إرادتها.
وشهدت باريس في 8 مايو/ أيار إلغاء مئات الرحلات الجوية أو تأخيرها جراء أول إضراب يقوم به مراقبو حركة الملاحة الجوية الفرنسية.
وكان مراقبو ومهندسو حركة الملاحة الجوية العاملون في "إدارة خدمات الملاحة الجوية" الفرنسية قد قرروا التوقف عن العمل لعدة أيام.
وتجدر الإشارة إلى أن التوقف عن العمل مدة 35 ساعة هو جزء من احتجاج أوسع على صعيد وطني يقوم به موظفون حكوميون في فرنسا ضد خطط الرئيس الفرنسي ماكرون الهادفة إلى تعديل شروط عملهم.