ويحكي الفيلم قصة الطلاق بين مخرج وزوجته الممثلة التي تقوم بدورها "سكارليت جوهانسون".
ويعتبر الفيلم مجهود شخصي من نوح بامباوخ، الذي يقول إنه في وقت ما من حياته وجد العديد من أصدقائه يطلقون، وأنه قام بكثير من الأبحاث التقى فيها أصدقاء ومحامين وقضاة ووسطاء.
وحسب "إندبندنت"، إن أحد أكثر الأشياء إثارة للاهتمام في الفيلم هي العلاقة بين الزوجين، فهم لا يحتقران بعضهما بعضا.
وقدمت سكارليت وآدم رايف أداء، يعد تأملا عميقا للعلاقة التى تموت بين الزوجين.
وتقول "الغارديان" في تقرير لها عن الفيلم إنه حول مشاهديه عبر نتفيلكس إلى الانقسام فهناك من يدعمون سكارليت، وآخرون يدعمون آدم درايف.
وتتابع الصحيفة أن متابعي الفيلم لم ينشغلوا بجودته، مثلما فعلوا مع فيلم "الرجل الإيرلندي"، بل انقسموا من مع "نيكول-سكارليت" ومن مع "تشارلي-آدم".