ووفقا لصحيفة " Breaking Defense" نقلا عن الجنرال جون رافيرتي، فإن المنظومة الجديدة شهدت اختبارا في 10 ديسمبر، حيث كان مدى الإطلاق 500 كم. وكان هذا المدى محظورا بموجب معاهدة الحد من الأسلحة القصيرة ومتوسطة المدى، ولكن الولايات المتحدة خرجت منها في أغسطس من هذا العام.
وأشار الجنرال إلى أن الصاروخ سيدخل الخدمة العسكرية في عام 2023 وسيكون هدفه تعزيز القوات الجوية والبحرية الأمريكية بشكل كبير.
ويشار إلى أنه، في وقت سابق، أجرت الولايات المتحدة اختبارات لصاروخ متوسط المدى غير نووي، كان محظورا سابقا بموجب معاهدة الحد من الأسلحة القصيرة ومتوسطة المدى.