استطاع الرئيس الروسي تعزيز العلاقات مع الصين، وضم شبه جزيرة القرم، بالإضافة إلى تغيير الوضع في سوريا، وبيع السلاح لتركيا التي تعتبر أحد أعضاء "الناتو".
كما استطاع بوتين إحداث تغيير في "قمة النورماندي" في باريس، بحسب تقرير أصدره موقع "بلومبرغ" الامريكي.
وأضاف التقرير، أنه وبميزانية متواضعة أصبحت روسيا قوة رئيسية في العالم، حيث تنفق الولايات المتحدة الأمريكية ضعف ماتنفقه روسيا إلا أن روسيا " أصبحت مرة أخرى قوة رئيسية في الشرق الأوسط ووسعت نفوذها في إفريقيا".
يضاف إلى ذلك، أنه وبعد الأزمة الأوكرانية، تمكنت روسيا من إنشاء نظام مالي هو "الأكثر استقررا في العالم".